2022 - 26 تشرين الثاني كانون الأول

MILLER - 2022 تشرين الثاني- كانون الأولر الرغم من ذلك، من المتوقع أن يظل استهلاك القمح في البلاد في ً نسبيا ً مستقرا المستقبل القريب. حيث تقدر وزارة الزراعة الأمريكية أن استهلاك الجزائر من القمح 2023/2022 في موسم مليون طن. 11.15 سيكون الجزائر تنوع مورديها من القمح الجزائر هي واحدة من أكب مستوردي القمح في العالم. حيث تحتل الجزائر المرتبة الخامسة في العالم في استيراد الحبوب، والمرتبة الثانية في إفريقيا. حيث أن مصر فقط هي التي تستورد أكثر منها في القارة. مليارات دولار على ميزانية الجزائر 3​ هذا الاستيراد يدر في المتوسط مليارات دولار 9 في السنوات العشر الماضية. ب ينما دفعت الدولة ، وشكلت مشتريات الحبوب حوالي 2021 لواردات الغذاء في عام ربع فاتورة الواردات هذه. ألف 720 تواصل الجزائر عمليات الشراء بعد شراء طن من قمح الخبز في شهر أغسطس. حيث تتوقع وزارة الزراعة الأمري ك ية أن تصل واردات الجزائر مل ي ون طن في موسم 8.3 من القمح إلى ، مع مراع ا ة عمليات 2023/2022 الشراء الجارية. تشكل الجزائر أكب سوق تصدير للاتحاد الأوروبي بشكل عام، وكانت فرنسا أكب مورد للبلاد منذ سنوات. حيث أن الجزائر، التي تشتري القمح من ألمانيا وإسبانيا وكندا والولايات المتحدة الأمريكية والأرجنتين وأوروغواي والمكسيك وكذلك فرنسا، تحاول تنويع موردي القمح. في هذه المرحلة، فتحت الدولة، التي قررت زيادة معدل المواد الأجنبية ،2020 ٪ في سبتمب 0.5 ٪ إلى 0.1 المسموح بها في الحبوب من أبوابها أمام القمح القادم من أوروبا الشرقية وروسيا وأوكرانيا. لكن في في المائة فقط في سوق 4 الوقت الحالي، تمتلك أوكرانيا وروسيا حصة القمح الجزائري. ومع ذلك، تظهر أرقام الواردات أن الواردات من .2022 أوكرانيا ازدادت في عام الجزائر

RkJQdWJsaXNoZXIy NTMxMzIx