يناير- فبراير 2022 - الإصدار 21
مصر MILLER - / الطحان 20٢٢ محرم / صفر حجم الصادرات الأسترالية السنوية من المواشي الحية. في ً كبيرا ً شهد حجم صادرات الماشية الحية انخفاضا بسبب مخاوف الصحة الحيوانية 2012/2011 موسم التي تسببت في توقف مؤقت للتجارة. ومع ذلك، تذبذب و 500000 الحجم السنوي في السنوات الأخيرة بين انخفضت 2021 رأس ماشية. في موسم 700000 المبيعات إلى إندونيسيا بسبب الانكماش في إمدادات الماشية الأسترالية وارتفاع الأسعار القياسي. تهدف الحكومة الإندونيسية إلى زيادة الأمن الغذائي من خلال تعزيز النمو في صناعة الماشية المحلية. لذلك، فرضت في المائة من 3 بأن يكون ما لا يقل عن ً الحكومة شرطا واردات الماشية الحية هي من تربية الماشية. ومع ذلك ، . فعلى مدار 19- توقف هذا الشرط بسبب جائحة كوفيد في المائة من ما 99 الماضية، أصبح ً الاثني عشر شهرا من الماشية المستوردة من أستراليا 400000 يقرب من عبارة عن رؤوس بقر. لذلك، تحتاج معظم الماشية المستوردة إلى إندونيسيا إلى التغذية حتى تصل إلى وزن الذبح. هذا الطلب على بالفعل على ً كبيرا ً الماشية في إندونيسيا سيصاحبه طلبا الشعير ومنتجات المخبوزات، مما يؤدي إلى طلب كبير على الأعلاف. قد تتجاوز أندونيسيا مصر في وارداتها من القمح أصبحت الزيادة في واردات إندونيسيا من القمح زيادة هائلة بشكل دراماتيكي، حيث ارتفعت واردات البلاد من ٪ من حجم واردات مصر ، التي 85 القمح بمتوسط هي أكبر مستورد للقمح في العالم. إن مصر دولة مهمة بالنسبة لأسواق القمح. على الرغم من متابعتنا لمناقصات مصر عن كثب، إلا أن إندونيسيا أداؤها هادئ. وجهة نظرنا هي أن إندونيسيا يمكن أن تتفوق على مصر كأكبر مستورد للقمح في العالم في غضون عشر سنوات. يهيمن القمح الذي منشؤه البحر الأسود على السوق لتزويد ً بموقع متميز جغرافيا ً المصري. تتمتع أستراليا أيضا إندونيسيا بكميات كبيرة من القمح. إن أكبر خطر على الصادرات الأسترالية إلى إندونيسيا هو المناخ المتغير والجفاف الذي يؤثر على صادراتنا المحتملة. وربما يتفاقم بسبب تغير ً دائما ً هذا الخطر سيظل موجودا المناخ. لكن الحقيقة هي أنه باستثناء فترات الجفاف قصيرة الأجل، سيكون القمح ذي المنشأ الأسترالي في وضع قوي. إن علاقاتنا السياسية مع الصين ضعيفة في الوقت الحالي، لكن علاقاتنا مع إندونيسيا قوية. تعمل الشركات الصناعية .) مع Grain Growers Ltd ( في أستراليا مثل الحكومة لضمان إبرامنا لاتفاقيات تجارة حرة التي تساعدنا في الوصول إلى عميل كبير الحجم، ألا وهو إندونيسيا. من ً تعد أستراليا محظوظة لأن تكون في وضع قريب جدا مثل هذا الشريك التجاري المهم لدرجة أنها لا تملك القدرة على توسيع إنتاج القمح المحلي على نطاق واسع. CHART 3 CHART 4 CHART 5 ٧٢
Made with FlippingBook
RkJQdWJsaXNoZXIy NTMxMzIx